الاستاذ نايف صالح البكري الرجل الذي لايختلف اثنين على،شجاعته وحنكتة وقدرته الإداريةوحضورة الكبير الطاغي على الساحة بالنشاط والدينامكية والفعالية

 وتحقيق الإنجازات في ضل ظروف استثنائية ومعقدة تعيشها البلاد، والتى ادلفت بالكثيرين من المتابعين للوضع العام لمربع التشاؤم والإحباط، لتكون النافذة المضيئة والمشرقه التى فتحها الوزير الشاب الاستاذ نايف البكري بحيويتة وعودنا ليكون الرجل في قلب كل الاحداث والظروف الصعبه شامخاً ومتجذراً في أوساط محبية يبث الامل والتفاؤل في اوساطهم .

وليست حرب الحوثي على عدن بعيدة عنا حينما تساقط الكثيرون في الحرب بين الخيانه والخور والوهن، كان للوزير الإنسان الاستاذ نايف البكري موقف غير واقع مدينة السلام والتعايش التى لايعرف أهلها سواء القلم سلاحاً لهم ،ليكونو جبالاً شامخة وطوفان ابتلع حشود الحوثي ليغير معادله الصراع ليس في عدن وانما في كل اليمن والاقليم بأكملة .

واليوم يجدد ذالك الاشراق والحياة في نفوس كل أبناء الوطن بما يحققه من إنجازات كبيرة على المستوى الرياضي .. الوزير الذي بابه مفتوح ويشعر الزائر له وكأن علاقتة به منذو زمن طويل

يناقش ويلاطف يخرج الزائر من عندة بروح يملاءها السعادة والسرور ..

شكرا معالي الوزير الإنسان الاستاذ نايف البكري .