ترددت أنباء عن هجوم سيبراني واسع النطاق استهدف مساء امس الجمعة، مؤسسات إيرانية، بما في ذلك منشآت نووية حساسة.
يأتي ذلك وسط تصاعد التوترات بين إسرائيل وإيران بعد الهجوم الصاروخي الذي شنته طهران في مطلع أكتوبر.
واستعرضت مجلة “ذي إيكونوميست” في تقرير لها، الخيارات العسكرية والاستراتيجية المتاحة أمام إسرائيل للرد.
ولفتت المجلة إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو واجه معارضة قانونية مرتين في عامي 2010 و2011 عندما حاول الحصول على تفويض لضرب إيران، ولكنه قد لا يواجه المشكلة نفسها الآن.
وأكدت أنه من المتوقع أن يحصل نتنياهو على الدعم اللازم لتنفيذ ضربة عسكرية ردًا على الهجوم الإيراني الأخير.