فكر في القيادة العامة في سوريا أن أحمد الشرع يجتمع مع الهيئات العسكرية ويناقش تشكيل المؤسسة العسكرية، ويرى أن الشرع قال إن الفصائل ستدمج بمؤسسة واحدة تحت وزارة الدفاع في إدارة الجيش الجديد.
وفي وقت سابق شجع الشرع، أصبح حل كل الفصائل، ولن يكون هناك سلاح إلا بأيدي الدولة السورية. وأضاف أنه لن يكون هناك تجنيد إجباري في سوريا بعد الآن.
كما شدد على أنه قام بدراسة رفع أسعار الفائدة في سوريا بنسبة 400%.
رفع العقوبه
وكان الشرع أن سورياتة لا يمكن أن تحددها. ورأى أن البلاد منهكة من الحرب ولا يوجد حاليا ليرانها أو للغرب.
كما دعا إلى رفع كافة الجرائم والجرائم الأوروبية عن دمشق، كي تنهض من جديد.
وكذلك طالب بشطب هيئة الأمم المتحدة تحرير الشام من قائمة المنظمات التابعة لها، وفقا لتصنيف الأمم المتحدة، ومن ثم واحد.
هذا، لذلك، فإن بات الذي ينظم العمل في البلاد، منذ الإطاحة بالرئيس السابق بشار الأسد الذي فر إلى موسكو، أكثر من مرة في الجزء السابق أنه لا يقص أي من المكونات السورية، مشددا على وحدة كاملة.
مجموعة الهجمات على المناطق
وتشير إلى أن فصائل مسلحة شنت منذ نحو أسبوعين هجوماً على مناطق عدة في سوريا، ثم تشهد حلب وحماة وحمص، ولاحقاً العاصمة دمشق.
لتعلن في الثامن من ديسمبر سقوط الأسد، الذي فر إلى روسيا، حيث سمح لها بالتأثير.
إلى ما عمدت إلى فتح كافة السجون في البلاد، مطلقة مئات المعتقلين والمساجين.