**كثر اللغط حول من يقود التلال. بعد أن تخلى عنه الرجل العجوز حسين الوالي الذي وعدهم ببلح الشام والعسل اليافعي..لم يكن بمقدور بعض التلاليين أولياء آدم على عيالة إلا أن يجعلوا من صاحب الصرافه التاجر القطيبي. الذي يعتمر الكوفية الزنجباري وهندام المشيخة رئيسا فعليا للتلال الذي لايفقه في شئ ومعرفته بالرياضه مثل. معرفته الألف من كوز الذرة..صار رئيسا للتلال الفريق الأشهر صاحب التاريخ والجغرافيا وعلوم الفلك في القلعة الحمراء..كل ما عمله أنه باع الماء في حارة السقايين حول ملعب الحبيشي في لقاء الغريميين التلال والوحدة إلى دعايه مجانية لحسابه وتجارتة المسجلة على غرار( البرع في ساحة التحرير ظوالبرعي في باب اليمن)شوية بدله للفريق التلالي ورش أرنب على حفل تنصيبه رئيسا للتلال تقاسمته إدارة التلال الحاليه التي تهتف دوما وابدأ مع اي رئيس قادم بالروح بالدم نفديك يا ولي النعمة..
بحث أبناء التلال ومحبية الخيريين عن رئيس جديد واجمعوا على اسم سبق وان قاد التلال الحب في زمن الحرب وكوليرا وكورونا. لم يجدوا غير الضابط عارف اليريمي الذي وعده الوزير نائف البكري والمحافظ لملس على دعمة لخروج من شرنقة الموت المحتوم..وعلى طريقة كيد (........) ذهب البعض من المتمسكين. بادارة التلال حتى النخاع. للتشهير باليريمي وقول فيه مالم يقله مالك في الخمر..أنه ترك خزينة التلال مفلسه وديون مثلتلتة وان الأجهزة الفنية بتحريض من الشرجبي والداودي تطالبة عبر محكمه العدل لاسترداد كنوز القلعه التي اختفت بلمح البصر.
حال التلال لايسر وقف ابناءة موقف المتفرج في حفلة التشضي واغتيال ماتبقى من كيان ساد ثم باد.. اعرف مسبقا تخوف التلاليين من المجازفة من تحمل إدارة التلال في هذه المرحلة التي تتطلب مقومات كبيره وكثيرة ليس كحال سد النهضه ..ابرزها المال والتمويل الذي يعيد للتلال وهجة الذي كان.. لا أعذر حسين سعيد ولا الدكتور عزام الذي شغله البرستيج والمنصب في مكان آخر ولا الوالي الذي طلعب معهم لعبه (الاستغمايه) ووعدهم بدعم تجار يافع..
فقط قفوا مع التلال كل المتشككين والمتربصين والمرابطين على أسوار القلعة واجمعوا على حل هذه الورطة..لا نريد داعم يلبس الجلباب ويعتمر كوفية المشيخة وهو يكيل تجارتة بحسب مايشتهي الوزان. بصدق العبارة وإلامارة..شوفوا رئيس للتلال لاينغمس بمتطلبات الربح والخسارة نريد داعم للتلال يقوي دعائم التلال طوبة طوبة.. إيش رائكم بالأستاذ محمد هشام رئيسا للتلال اجمع الكل على طموح الرجل وديناميكيته ستجد قفزة ومناصره من كل محب يعشق التلال ويموث فيه.