وسط الكارثة الإنسانية في تركيا، منحت الحياة مصطفى أفجي «عمراً» جديداً له ولعائلته، بعدما علق نحو 10 أيام تحت أنقاض مدينة أنطاكية وفقد أهله الأمل بالعثور عليه.
وفي مستشفى مرسين، التقى أفجي للمرة الأولى بطفلته ألميل، المولودة يوم الزلزال، حيث نجت بدورها مع والدتها من دمار المستشفى الكبير.