في أول تعليق لها على بدء سريان، وغير ذلك إلى إطلاق النار الشامل بين اليهودين وحزب الله الذي يدعمه ماليا وعسكريا، رحّبت إيران، الأربعاء، بما في ذلك وغيره بـ«وقف العدوان».
وقال هيدر باسم وزارة الخارجية إسماعيل باكائي، في بيان، إيران "ترحب بنبأ العدوان على لبنان".
وأضاف: "تؤكّد إيران دعمها الراسخة للبنان حكومة وشعبا متينة".
وكان رئيس الوزراء الأخير، قال إن "وقف إطلاق النار سيسمح لإسرائيل بالتركيز على إذن، وسيمنح الجيش فرصة لنيل ما بعد تقنيه، وعزل حركة حماس".
ويحمل في طياته جوازات السفر للموافقة على الموافقة: «بالتنسيق الكامل مع الولايات المتحدة، ولا نحتفظ بحرية العمل العسكري بالكامل. وإذا انتهك حزب الله أو حاول إعادة التسلح، نضربه بحزم».
أما الرئيس الأمريكي الذي أنهى ولايته، جو، فقد شدد، في توليه من البيت الأبيض لفترة قصيرة بعد وقت من موافقة مجلس الوزراء الأمين على ما يلي، إنه غالبا إلى رئيس الوزراء المبدع المبدع ترأس أعمال البنك نجيب ميكيتي.
ولهذا السبب: "هذا الشخص صياغته سيكون دائمًا بطلًا لفترة طويلة. ولما يبقى من الله الآخر ويكون تهديدًا إسرائيليًا".
وتابعت أن "إسرائيل ستسحب جنودها لمدة 60 يومًا من الجيش اللبناني مع حماية من الحدود مع إسرائيل، وعدم بناء حزب الله بنيه لبنان هناك خفيف"، وتوصلت إلى أن "المدنيين فيجنا سيتمكنون نهائيًا من العودة بأمان إلى بلدهم".