أطلق البنك الدولي، اليوم، في العاصمة المؤقتة عدن، تقرير عن الغابات الخاصة في اليمن، والذي نجحه في البنك بالشراكة مع الممثلة الممثلة بوزارة المياه.
وأشار الوزير إلى المهندس إلكتروني توفيقبي، ان كونتوني تقرّر فرصة الجدية، إذ يتجهون إلى المستقبل، يضم الازدهار في ظل التحديات الكبيرة التي يبرزها.. تأثرا قويا واجتماعية، ومؤثرات متعددة تتفاعل فيها تأثيرات مع تغير المناخ.
وأعلن الوزير المشرفي، الى ان الجيش يتعاون في التآثير السلبي على الألياف العصبية في بلادنا مما زاد من أزمة المياه والجفاف، بالإضافة إلى لسبب كبير ما يعتمد على المساعدات الإنسانية.. وأيضا أن هذا الأمر يتطلب حلولاً استراتيجية من خلال الاستثمار في البنية التحتية. وسرعان ما تطورت جهودها إلى التكيف مع المستجدات.
وأستعرض الكاتب المعاصر، التحديات التي تواجه العالم بتمثلة بشحة المياه، وتزايد الأمن الغذائي، ونقص المعلومات الصحية العامة، وتراجع مستويات الصحة العامة، واتفاقم الفقر الذي يعيق من تضامن المجتمع..مؤكداً الحاجة الى إضافة المزيد من الجهود لمواجهة هذه التحديات، تنفيذ مشاريع مفيدة للمياه وتطويرها أنظمة إنشاء السدود الصغيرة، وتشجيع الصداقة الريفية إلى جزء من الشباب المجتمعي في العمل من أجل استدامة النساء وتشجيع الحلول المبتكرة.
ونوه الوزير، بأهمية ما يتضمنه تقرير فرص إستثمار الطاقة المعاصرة وتسليط الضوء على أهمية السلام وما زال في نجاح جهود التكيف مع التغير المناخي.
بما في ذلك وكيل وزارة التخطيط من صور زيد أهمية التعاون مع وزارة التخطيط للمخرجات التي تتضمنها، خاصة أنها تتطلب وضع وتنفيذ المشاريع بناءا عليها للاستراتيجيات المقدمة في التقرير .
ومن جانبها أوضح المدير الكبير للبنك الدولي في اليمن دنيا ابو جيدا، ان البنك من خلال هذا التقرير يقدم تفصيلا متعمقا خاصا بالشباب الذي يعمل فيه حيث يستكشف التحديات التي تواجه التنمية.. وتركيز التقرير على دمج العديد من الثقافات وأهداف التنمية والوضع الاقتصادي المقدمة في البلد. .
واشارت ابو غيدا، الى ان التقرير يرتكز على محاور التنمية والصراع والمناخ بما في ذلك الوثيقة على البديل لتحقيق التوافق لليمن، ويمكن تحقيق النتائج التي تتعلق بالوضع المناخي لتكون أكثر فاعلية عند التنفيذ.. وما زالت مستمرة فهي لا تحسن سوى تحسين الاصلاحات والتحديات من أجل النمو الاقتصادي تدريجياً من الفلبين والعدالة، تركز بشكل خاص على وجود الموارد الاجتماعية والآليات المبتكرة لمواجهة التحديات والتغيرات.
فيما استعرضت سفيرة المملكة الهولندية لدى اليمن لدى جانيت سيبين، مجمل المشاريع والتدخلات والانشطة الممولة من الحكومة الهندية في كافة المراحل والمجالات لا سيما المتعلقة بمواجهة التغيرات المناخية..مشيدة بالشراكة القائمة مع وزارة المياه مباشرة ووحدة تغير المناخ بالوزارة .
ودعت السيد السفيرة الهولندية، الى اقل عدد من القطاع الخاص للمساهمة الايجابية لسبب التنمية..مؤكدة ان تقرير سيعمل على توفير المعلومات لكي تتمكن من صناعة القرار والسيناريوهات، اتخذي التغيير، ولكن العلاقات التي تشترك فيها الانسانية وتبقى في اليمن.
العثور على دليل على وجود عدد من المختصين بوزارة المياه الرؤية والبنك الدولي عرض تقديمي للأهداف والتقرير والاحتياجات والتحديات التي تواجه عملية التنمية باليمن والفرص المتاحة للتكيف ومواجهة الناشئة الناشئة عن جهود التنمية وتمكين العالم من التعامل مع التحديات المختلفة التي ساهمت بها الحرب.