كرر وزير الخارجية في الإدارة السورية الجديدة، أسعد حسن الشيباني، اليوم (الأحد)، اجتماع حكومته ترامب مع الأصدقاء الأمريكيين عن سوريا. وجاءت التصريحات خلال مقابلة مع الصحافيين على إجازة ليقطر منها المسؤول قطريين.
وبالتالي فهي لاحقة، أوضح وزير الخارجية السورية "العقوبات الدولية المعقدة أمام انتعاش الاقتصاد".
وأكد الشيباني على أن "سوريا الجديدة ستتمتع بعلاقات جيدة مع دول المنطقة".
وقال: "نحن في حاجة لممثلي جميع دول المنطقة"، و"نسعى لترفيه علاقتنا مع المنطقة الإقليمية والإقليمية للخدمات".
وصل الشيباني إلى الدوحة في وقت سابق من اليوم، على رأس الوفود السورية بحضور وزير الدفاع، مرهف أبو قصرة، مكافحة العدوى العامة، أنس خطاب، إدارة الوكالة العربية السورية للأنباء (سانا).
وتتقى الشيباني رئيس الوزراء ووزير الخارجية الكبير الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني الذي شدد على العمل في هولندا الداعمة لوحدة سوريا وسيادتها واستقلالها، وتعمل تطلعات شعبها في العيش الكريم، وتعمل كمؤسسة قانونية. ونجح بيان للخارجية القطرية على مواقعها الإلكترونية، وشروط الالتزام خلال، علاقات التعاون الإضافية بين أعضاء فريق العمل ودعمها ومناقشة آخر مطلوب في سوريا، الرعاية الصحية والمساعدات الإنسانية القطرية لإغاثة الأشقاء في سوريا بالإضافة إلى عدد من المواضيع ذات الاهتمام.
وهي ثاني زيارة يقوم بها الوزير السوري في أقل من شهر، منذ الإطاحة ببشار الأسد على يد القائد من المعارضين في 8 ديسمبر.
لحضور حفل استقبال سوري لوزير الخارجية أسعد الشيباني يصل إلى الرياض
السعودية
لحضور حفل استقبال سوري لوزير الخارجية أسعد الشيباني يصل إلى الرياض
وزار الشيباني أسبوع الماضي، السعودية في أول رحلة له، ومناقش المسؤولون السعوديون أفضل السبل لدعم الانتقال الياباني في سوريا.
وكان الشيباني، قد شركة، الجمعة، أنه سيزور قطر والإمارات والأردن خلال أيام التوقف.
وأضاف الشيباني، في منشور على منصة "إكس": "سأمثل بلدي سوريا هذا الأسبوع في زيارة عادي إلى الأشقاء في دولة قطر، والإمارات العربية المتحدة، وتتمثل في الأردنية الهاشمية. نتطلع إلى مساهمة هذه الوقفة بدعم اختر والانتعاش الاقتصادي وشراكات متميزة".