أدى الطلب المتزايد في الصين على الأدوية والمعدات الطبية إلى دفع عدد من أباطرة الرعاية الصحية الصينيين إلى صفوف أغنى أغنياء العالم، ليحتلوا مراتب اعتاد الأوروبيون وغيرهم على التواجد بها.
فبحسب مجلة "فوربس" فإنها عندما أطلقت قائمة مليارديرات العالم في عام 1987، كان الأوروبيون أمثال عائلة هوفمان السويسرية والعديد من شركات الأدوية اليابانية هم أصحاب الثروات الأكبر في هذا المجال.
لكن الأمور تبدلت الآن، ومن بين أغنى 10 شخصيات عالميًا في مجال الرعاية الصحية، يوجد 5 أشخاص من الصين و3 من أوروبا ولا أحد من اليابان. النمو السريع لهذا السوق في الصين ساعد على تحويل بعض أصحاب المشاريع في مجال الرعاية الصحية في البلاد إلى أصحاب المليارات.
من المتوقع أن يصل الإنفاق على الرعاية الصحية في الصين إلى تريليون دولار هذا العام، ارتفاعًا من 375 مليار دولار في عام 2011، وفقًا لشركة الاستشارات "ماكينزي".
أغنى شخص في مجال الرعاية الصحية لهذا العام هو، تشونغ هويجوان، التي أسست شركة "هانسوه فارماسيوتيكال"، وهي متزوجة من ثاني شخص في القائمة، وهو الملياردير صن بياويانغ، الذي يدير شركة أدوية منفصلة "جيانغسو هنغروي ميديسن".
يعد تطوير الأدوية واللقاحات من الموضوعات الملحة وسط جائحة فيروس كورونا الحالية. ويرتبط بعض أغنى مليارديرات الرعاية الصحية بالشركات المنخرطة بنشاط في هذين المجالين - مع الجهود الموجهة مباشرة إلى الوباء.
شركة "ميديكال إنترناشونال" المملوكة لاثنين من هؤلاء الأثرياء الصينيين، أنتجت وشحنت أجهزة التنفس الصناعي ومراقبة الحالة الصحية إلى إيطاليا مع تفاقم الأزمة الصحية.
لكن الأمور تبدلت الآن، ومن بين أغنى 10 شخصيات عالميًا في مجال الرعاية الصحية، يوجد 5 أشخاص من الصين و3 من أوروبا ولا أحد من اليابان. النمو السريع لهذا السوق في الصين ساعد على تحويل بعض أصحاب المشاريع في مجال الرعاية الصحية في البلاد إلى أصحاب المليارات.
من المتوقع أن يصل الإنفاق على الرعاية الصحية في الصين إلى تريليون دولار هذا العام، ارتفاعًا من 375 مليار دولار في عام 2011، وفقًا لشركة الاستشارات "ماكينزي".
أغنى شخص في مجال الرعاية الصحية لهذا العام هو، تشونغ هويجوان، التي أسست شركة "هانسوه فارماسيوتيكال"، وهي متزوجة من ثاني شخص في القائمة، وهو الملياردير صن بياويانغ، الذي يدير شركة أدوية منفصلة "جيانغسو هنغروي ميديسن".
يعد تطوير الأدوية واللقاحات من الموضوعات الملحة وسط جائحة فيروس كورونا الحالية. ويرتبط بعض أغنى مليارديرات الرعاية الصحية بالشركات المنخرطة بنشاط في هذين المجالين - مع الجهود الموجهة مباشرة إلى الوباء.
شركة "ميديكال إنترناشونال" المملوكة لاثنين من هؤلاء الأثرياء الصينيين، أنتجت وشحنت أجهزة التنفس الصناعي ومراقبة الحالة الصحية إلى إيطاليا مع تفاقم الأزمة الصحية.
في فبراير/ شباط ، تعاون المعهد مع شركة التكنولوجيا الحيوية الاصطناعية الأمريكية "كوداجينيكس" للعمل على لقاح لفيروس كورونا المستجد.
6- أندرياس سترونغمان
5- توماس سترونغمان
صافي الثروة لكل منهما: 9.6 مليار دولار
الدولة: ألمانيا
أسس الأخوان التوأم شركة الأدوية "هيكسال" في عام 1986 وباعوها لشركة الأدوية العملاقة "نوفارتس" مقابل 7 مليارات دولار في عام 2005.
وقد استثمروا منذ ذلك الحين في عدد قليل من شركات التكنولوجيا الحيوية الأخرى ويمتلكون معًا ما يقرب من نصف شركة "بايونتيك" الألمانية، والتي تقوم بتطوير لقاح ضد فيروسات التاجية.
4- شو هانغ
صافي الثروة: 11.2 مليار دولار
الدولة: الصين
ضاعف شو وهو أحد مؤسسي ورئيس مجلس إدارة "مينداري مديكال"، ثروته في العام الماضي. بعد أن وصل الوباء إلى أوروبا والولايات المتحدة، ارتفع سهم الشركة بأكثر من 30%.
3- لي شيتينغ
صافي الثروة: 11.6 مليار دولار
الدولة: الصين
لي هو أحد مؤسسي والرئيس التنفيذي لشركة "مينداري مديكال"، التي تصنع الأجهزة الطبية للمستشفيات في جميع أنحاء العالم.
زاد من الإنتاج عندما ارتفع الطلب على أجهزة "ميندار" بشكل كبير وسط جائحة فيروس كورونا المستجد.
2- صن بياويانغ
صافي الثروة: 11.8 مليار دولار
الدولة: الصين
1- تشونغ هويجوان
صافي الثروة: 14.6 مليار دولار
الدولة: الصين