عندما اكتب و اناشد بمطالبة حقوق الجندي او المواطن المستحق باخذ حقوقهم المشروعة.انا لست ضد الجهة المشار لها بكل "مقال" واحاول انتقادها والاخر اكتسبها لأغراض سياسية أو مصالح شخصية، و الله نتحدّث عن قضاياً شعب لاجل وطن، وحباً لكل المواطنين بالمحافظة، نعم انا ضد "الباطل - والفساد" و التلاعب، بحقوق الجنود، حاولت بقدر الإمكان أن اسلط الأضواء على قضاياهم لاجل ينالون مستحقاتهم، في ظل هذهِ الظروف الذي يُعاني منها الجندي المناظل طوال سبعة أشهر، رمضان مغادر والعيد اقبل و الرواتب لم تصرف .
اذا صمت ( المسئولين - و القيادة العسكرية- و الإعلاميين ) عن المطالبة بحقوق "جنودهم - ومواطنيهم" المشروعة مستحيل عليه ان اسكت عن نقل الحقيقة او التستر مثل الآخرين و الذي هم خايفين على مصالحهم الشخصية و يتركون المواطن ضحيّة...! و على كل إنسان عليه أن ينال مطالبهم من هذهِ المحافظة .
سيظل القلم حراً ويكتب بكل حرية دون تقييد، صدقوني الشخصية الناجحة في البداية تعاني وتتألم و لكن بالأخير ستنجح، والبعض يحاولون استفزارك، و اتهامك، و تعريضك لجهة، او انك مدعوماً، و لكن صدقني أن الشجرة المثمرة دائمـاً ترمى...!، لانها ناجحاً و الساكت عن الحق شيطان اخرس .