وتمت مطابقة آثار الحمض النووي للرجل مع تلك الخاصة بأفراد الأسرة، الذين خزنت معلوماتهم الجينية على قاعدة بيانات لشركة "United Data Connect"، وعملت مع مكتب التحقيقات الفيدرالي لحل قضية القتل.
واكتشف المحققون بأن رجلاً بعمر الـ62، يعرف باسم ديفيد أندرسون، عاش حياة طبيعية منذ أن اغتال سيلفيا كويل في آب عام 1981. وسيواجه الآن المحاكمة بتهمة القتل. وبحسب تحقيقات الشرطة، فإن المغدورة قد تعرضت للاعتداء الجنسي أيضا قبل طعنها بمنزلها في كولورادو. وإذا أُدين بتهمتي قتل من الدرجة الأولى، سيواجه أندرسون السجن المؤبد مع فرصة للإفراج المشروط بعد 20 عاماً.