تبدو النزهة والخروج الى اماكن التفسح هي وسيله الكثير من المواطنين للتخلص ، من روتين الحياه الممل وتفاصيل الحياه اليوميه التي يعيشوها .
الحياه الروتينيه وتناقل اخبار وباء كورونا فضلا عن واقع الحرب الذي يشهده البلد ، غير متلائمه مع المناظر الجميله والهواء الطلق والعيش في اجواء تتجلى فيها الروعه والاندهاش وراحه النفس والبال .
الرحله التي كان موقعها الى" جبال الرشيه" شرق "مريس" على بعد ٢ كيلوا من قريتنا "الكتمي " وكان مشاركيها اعضاء مجلس البدروم واخرين ، قضينا خلال وقتها مشاركات متعدده بالعلب والمرح واستمعنا خلالها الى اطراب من الاناشيد والمساجلات الشعريه وفقرات متنوعه .
وكهدف من اهداف الرحله ، ادى المشاركون صلاة الاستسقاء واستعمنا الى خطبه و الى محاضره بالمقيل كلها تدعوان للإلتجاء والتقرب الى الله والصلاه واهميتها وخطورة وعقوبه تاركها او من يستاهل في اداءها .
المحبه والإخاء والحب والتعاون وغيرها من المبادى والقيم كرس فريق الرحله تجسيدها وتنا فست جهودهم في تقديمها على افضل حال وفي اجمل صورة .
تبقى المتنفسات والمناظر الجميله مع تنزامنها بفصول تساقط الأمطار ، وسيله الكثير في صناعه وايجاد اجواء رائعه لتكون كافيه في رسم صور جميله وتحديا لكل الظروف الحاصله وتفاصيل الحياه الروتينيه